لا تزال الأميرة كايت ميدلتون تبحث عن مساعدتها الخاصة، بعد ان اعتقدت انها وجدت اللؤلؤة النادرة بشخص أليسون كورفيلد، التي رفضت الوظيفة قبل ان تبدأها، حسب ما ورد في صحيفة صنداي تايمز البريطانية. ولفتت أليسون كورفيلد، التي تعمل مع الشيف جيمي أوليفر، انتباه الأميرة ميدلتون لأنها معروفة بمهاراتها في التواصل.

أليسون كورفيلد كانت في أصل حملة شهيرة ضد السمنة لدى الأطفال أو حتى الوجبات المدرسية المجانية. لكنها رفضت الوظيفة لأنها تشعر بأنها غير مستعدة للتعامل مع اهتمام وسائل الإعلام الذي تولده وظيفة من هذا النوع.

كما أكد أحد اقارب كورفيلد أنها تحب عملها مع الشيف جيمي أوليفر وهي جزء لا يتجزأ من الفريق، وقررت البقاء في وظيفتها البعيدة عن دائرة الضوء. لم ترغب في الاهتمام الذي يأتي مع مثل هذا الدور البارز. وبالتالي تعود أميرة ويلز إلى المربع الاول في البحث عن مساعدة خاصة.