كانت بريتني سبيرز تكافح من أجل صحتها العقلية وتعاطي المخدرات، وكلا المشكلتين الآن مرعبة بما يكفي لدرجة أن الأشخاص الأقرب إليها يخططون للتدخل، وقال أحد المصادر على اتصال منتظم مع بريتني "أخشى أنها ستموت".


وتقول مصادر متعددة ذات معرفة مباشرة، لقد أصبح الناس حول بريتني منزعجين من سلوكها غير المنتظم والمتقلب. قيل أنها تتناول أدوية تنشطها. تقول مصادر إنها كانت تخرج عن السيطرة بشكل منتظم بشكل متزايد ولا تتناول الأدوية التي تجعلها مستقرة.
وتقول المصادر إن مديرها استأجر منزلاً في منطقة لوس أنجلوس لعدة أشهر وكانت الخطة هي نقل بريتني إلى المنزل، حيث سيحضر زوجها ومديرها وأطباء، في محاولة لإقناعها، وقيل أن والديها وأبناء بريتني لن يشاركوا، وكان من المفروض أن يحصل هذا الإجتماع يوم الثلاثاء.
قيل أن الخطة كانت أن تعيش بريتني في المنزل المستأجر لمدة شهرين بينما تتلقى العلاج الطبي والاستشارة النفسية، وتغيرت تلك الخطة يوم الثلاثاء، بحيث قيل إن بريتني أصبحت مدركة إلى حد ما للخطة ولسبب ما تغير كل شيء وألغيت فكرة الإجتماع.
وأكدت المصادر إن بريتني وافقت على مقابلة طبيب، وذلك في وقت متأخر من بعد ظهر الأربعاء وسارت الأمور على ما يرام.