أصدر مصور دار بالنسياغا غابريال غاليمبرتي بياناً ورد فيه: "أنا لست بموقع التعليق على خيارات بالنسياغا، ان كان في المنتجات أو النماذج أو العارضات، كالعادة وفي جلسات التصوير التجارية، فإن اتجاه الحملة واختيار الأشياء المعروضة ليست بيد المصور".


وجاء هذا البيان تعليقاً على الحملة الإعلانية التي صورها لعلامة بالنسياغا التي استعانت فيها بأطفال محاطين بأمور لها ايحاءات جنسية.
وأكد أن الصور التي تتضمن أوراق تتضمن رأي من المحكمة العليا تفيد بأن المحكمة العليا ألغت قانوناً يهدف إلى مكافحة استغلال الأطفال في المواد الإباحية، لا علاقة له بها.
وتابع:"لقد تم التقاط الصور في مجموعة أخرى مع مصورين آخرين وقد تم ربطها بمجموعتي عن طريق الخطأ".