ضجت مواقع التواصل الإجتماعي في الآونة الأخيرة بإسم الممثل العالمي جوني ديب الذي بات عرضةً للهجوم بعد الكشف عن عدد من الوثائق السرية التي قد تقلب عليه الموازين مجددا ولصالح الفنانة العالمية آمبر هيرد.


تفيد بعض التقارير الأجنبية أن المحكمة الأميركية احتفظت ببعض الوثائق السرية بعد انتهاء قضية جوني ديب وآمبر هيرد، حيث أقدم ديب على رفع دعوى ضد هيرد بسبب مقال نشرته عام 2018 مشيرة إلى أنها كانت في وقت سابق تتعرض للعنف المنزلي من دون أن تذكر إسمه في المقال، فريق الدفاع الخاص بجوني ديب لم يتدارك الأمور كما يجب، إنما حاول إدانتها بنشر صور عارية لها.