تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي صورة نادرة للفنانة العالمية داليدا، عندما كانت لا تزال طفلة، وعبروا عن إعجابهم بنعومتها وجمالها، وقالوا إنها حافظت على هذه الملامح خلال تقدمها في العمر.


أسرت داليدا محبيها والجمهور بجمالها وفنها، حتى هزت العالم برحيلها إنتحاراً الذي لم تعرف أسبابه حتى الآن.
وفي 3 مايو/أيار من عام 1987 وجدتها خادمتها ملقاة على سريرها بسبب تناولها جرعة زائدة من الأقراص المنومة، والى جوارها رسالة كتبت فيها :"الحياة أصبحت مستحيلة ... سامحوني".
وتم دفن داليدا في باريس، وصنع لها تمثال على القبر بنفس الحجم الطبيعي لها، وهو يعتبر أحد أكثر الأعمال المنحوتة تميزاً في المقابر الخاصة.