الشهرة تحول الشخص العادي الى شخصية عامة، حيث يصبح الشخص مثيراً للاهتمام، ولافت للأنظار، هذا بعيداً إثارة الجدل.


وكما لكل شيء إيجابيات وسلبيات، للشهرة جوانب مظلمة، وهذه الأحداث هي أحد تلك الجوانب.
أكدت الفنانة الأمريكية تايلور سويفت، أن شاب من بروكلين بنيويورك، كان يعمد على ملاحقتها منذ خروجها من منزلها، حتى تخطيها ولايات متعددة، وأماكن مختلفة. وأكدت صحيفة "دايلي ميل" أن الشرطة ألقت القبض عليه بتهمة الملاحقة والتعدي الجنائي، وأخضت عليه تعهدًا بعدم التعرض لـ تايلور.
وهذه ليست الحالة الأولى من هذا النوع في "هوليوود"، حيث شهدت حالات مشابهة سابقاً.
لكن يبقى الموقف الذي تعرضت له مادونا في 1996 هو الأكثر خطورة، حيث كان يلاحقها رجل هارب من المصحة العقلية، وكان يشكل لها تهديدًا كبيرًا. وقد تم الحكم عليه بالسجن لـ 10 سنوات، وذلك بعد أن هاجم منزلها بوجود رجال أمن، وقال إما يقتل مادونا أو يتزوجها.
وتعرضت سلينا غوميز لموقف مشابه عام 2012، حيث أن رجل أجرى اتصالات عديدة حول قتلها، وطلب منها التقدم ببلاغ ضده، مؤكداً أن لا شيء سيمنعه من ملاحقتها سوى سجنه.