أكد الممثل القانوني للفنانة الأميركية بريتني سبيرز ماثيو روزينجات أن مدير أعمالها السابق توري ستار وموظيفيها، بما في ذلك المؤسس لويس تايلور وروبن جرينهيل، الذين عملوا كفريق إدارة أعمال المغنية من عام 2008 حتى عام 2020، كانوا يشاركون في تسهيل وضعها تحت رحمة الوصاية لمدة 13 عاماً.


كما يدعي روزينجات أن توري ستار قد لعب دوراً جوهرياً في هذه القضية وتلقى منها 18 مليون دولار على الأقل.
وقد صرحت الشركة التي تم تعيينها من قبل والد سبيرز سابقاً أنها لم يكن لها دور في هذه العملية.