تقدم النجم الأميركي آر كيلي بمقاضاة مركز احتجاز متروبوليتان في بروكلين بعد وضعه تحت المراقبة بسبب ما يزعم محاميه أنها "أسباب عقابية بحتة" لأنه "سجين رفيع المستوى".


وكان قد حكم على آر كيلي، بالسجن 30 عاما الأربعاء بعد إدانته بالابتزاز والاتجار بالجنس.
وتصر محاميته جينيفر بونجيان، بأن حقوقه قد انتهكت وقالت في بيان لـ PEOPLE : "لدى MDC سياسة تتمثل في وضع الأفراد البارزين تحت ظروف قاسية لمراقبة الانتحار سواء كانوا انتحاريين أم لا (تم ذلك مؤخرًا مع جيسلين ماكسويل)".
وأكدت بونجيان بأن هذه المراقبة "يمكن أن تسبب بالفعل ضررًا عقليًا خطيرًا" للسجين الغير انتحاري بسبب قيودها القاسية".
وتزعم الشكوى أن "النزلاء يُجردون من ملابسهم وملابسهم الداخلية ويرتدون ثوبًا مصنوعًا من مادة تشبه المواد التي تستخدمها شركات النقل عند تغليف الأثاث". "لا يمكنهم الاستحمام أو الحلاقة، وفي بعض الأحيان لا يحصلون على ورق التواليت. ولا يتم تزويد الوجبات بأواني، مما يجبر النزلاء على تناول الطعام بأيديهم. وليس لديهم القدرة على التشاور مع أحبائهم أو الشخصيات الداعمة".