إقتحم أهارون براون منزل المغنية العالمية أريانا غراندي في عيد ميلادها التاسع والعشرين، وخالف القرار الذي كانت قد أصدرته المحكمة.


وكان براون قد سبق وإقتحم منزلها في لوس أنجلوس في شهر أيلول (سبتمبر)، وكان يحمل سكيناً كبيرة.
وقامت الشرطو بإعنقاله لمخالفة قرار القاضية ، وقال براون أن غراندي لم تكن في المنزل لحظة الإقتحام، إلا أن جرس الإنذار الأمني انطلق فحضرت الشرطة إلى المكان.
لاقى الخبر إنتشاراً كبيراً بين المتابعين الذين تفاجئوا بما قام به، معبرين عن تضامنهم مع أريانا وعبروا عن محبتهم لها.