لجأت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان الى وسائل التواصل الاجتماعي للتعبير عن غضبها وقرفها من الحادث المأساوي الذي أودى بحياة اكثر من 19 تلميذاً في مدرسة ابتدائية في ولاية تكساس الاميركية يوم الثلاثاء الماضي.

نشرت النجمة البالغة من العمر 41 عامًا رسالة مطولة يوم الأربعاء، وحثت القادة السياسيين في أمريكا على تنحية "السياسة والمصالح جانبًا ووضع الأطفال أولاً".
في أحد منشوراتها أمكن القراءة: "قبل خمس سنوات، كتبت مقالًا في مدونتي حول أفكاري حول التحكم في السلاح تكريماً لليوم الوطني للتوعية ضد العنف المسلح. سألت من خلاله ، هل الأهم حماية التعديل الثاني في الدستور ام حماية أطفالنا؟ بالأمس قتل تسعة عشر طفلاً على يد شاب يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا، وأجد نفسي حزينة، مشمئزة وغاضبة من قلة ما قام به المشرعون لسن القوانين التي تحمي أطفالنا من البندقية".
وكان عدد من المشاهير تفاعلوا مع حادث اطلاق النار في تكساس مثل سيلينا غوميز، بريتني سبيرز وتايلور سويفت.