في مناسبة رسمية جديدة غابت الملكة إليزابيث الثانية للمرة الأولى منذ أكثر من 50 عاماً عن قداس عيد الفصح الذي أقيم بكنيسة سانت جورج في وندسوربسبب ظروفها الصحية والإرهاق الذي تعاني منه قبل فترة وحضر ليمثلها ولي العهد الأمير تشارلز وزوجته كاميلا باركر.


وأصدر القصر الملكي البريطاني بياناً جاء فيه أن "أمير ويلز ودوقة كورنوال سيمثلان جلالة الملكة في قداس عيد الفصح في كنيسة سانت جورج في وندسور".
وأضاف البيان "أنه على الرغم من غياب جلالتها عن الخدمة، ستواصل إليزابيث الثانية عقد اجتماعات عبر الإنترنت وأداء واجبات احتفالية أخرى".