بسبب جريمة حب.. حكم عليه بالنفي من قلبها مدى العمر!

بعد إنفصالهما.. إتصل بها ليبارك زواجها كيف ردت؟

مرّ زمن طويل وأنا لستُ أنا.. هل أنساكَ ووجهكَ يأبى أن يفارقَ مخيّلتي؟

كُلُّ ما في الأمرِ أنّ العالم لم يأسف لنهايتنا ولم تنعي الصُّحف موتَ حُبّنا

بكى كثيرا بسببها.. لكنه لم يبكِ لفقدانها وهجرانها إنما..!

في كل مرة.. يظنني لم أعرفه لكنني عرفته.. إنه الحنين!

وإن أعادوا لهم الأماكن.. فمن يعيد الرفاق؟

لم تعد قمري ليلا.. ولا شمسي في الصباح

صُلبت هذه المرة دون قيامة.. ومرر يدهُ عليها لدفعها نحو الحياة

"سيدي القاضي"  جئت إليك لأرفع دعوى ضد العالم.. أنا الطفولة

جريمة بلا متهم.. وما الحضور إلا .. ؟

واليوم عُدتَ أنتَ أنتَ.. لكنني لم أعُد أنا

وعند الليلة الظلماء قررت أن تهجره.. ماذا قال لها؟

بعدما ذاق لوعة الهجر والفقدان عاد معتذرا.. فكيف ردت عليه؟

"على محكّ الحجارة".. زلزال مدمر عند الثالثة والدقيقة العشرين بتوقيت الجرح

ذكريات أليمة وماضٍ موجع.. هكذا بدأت قصتهما وهكذا انتهت

حبّ الرّوح للرّوح لا يموت.. و"سماء الحب" تُنبت في قلبي الزهور

"حب وحرب" قصيدة في الحب والحرب وحبّات المطر

"قلمٌ و ورقة" .. قصيدة في فراق الحبيبين وحب الشِعر