عادت الناشطة السعودية رهف القنون لتصدر الترند مجدداً، بعد أن نشرت مجموعة صور جريئة للغاية لها، بعد خضوعها لعملية تكبير صدر.


ولدت رهف عام 2000 في السعودية وعاشت وترعرت هناك حتى سن التسعة عشر. يشغل والدها منصب محافظ مدينة السليمي في منطقة حائل، ولديها تسع أشقاء.
وبحسب رهف فإن أسرتها منعتها من الدراسة في الجامعة كما حبسها شقيقها بمساعدة من والدتها لشهور وذلك بعدما قصت شعرها، وتعرضت للتعذيب الجسدي والنفسي وكانت ستجبر على الزواج من شخص لا تعرفه، فقررت الهرب واللجوء إلى كندا حيث تعيش في الوقت الحالي.