عام 2009، إتهم الممثل المصري الراحل نور الشريف من قبل صحافيين هما عبده مغربي وإيهاب العجمي، بممارسة الشذوذ الجنسي في فندق سميراميس مع أحد الرجال، كذلك تم إتهام الممثلين المصريين خالد أبو النجا وحمدي الوزير بنفس التهمة، ما أثار غضب نور الشريف، ودفعه لتقديم دعوى قضائية، أدت إلى حبس الصحافيين لمدة سنة، ودفعهما غرامة قدرها 40 ألف جنيه، كما أسقطت المحكمة التهمة الموجهة ضد الشريف وأبو النجا وحمدي الوزير، وأكدت السلطات الأمنية المختصة والنيابة العامة وأصحاب والعاملين في الفندق عدم صحة تلك الاتهامات.