كشف جان مارك فيديدا، المحامي الفرنسي الخاص بالفنان المغربي سعد لمجرد أنه جرى إطلاق سراحه من دون كفالة مالية أو قيد أي سوار إلكتروني ولن يعود إلى السجن لإكمال مدة محكوميته".


ونفى المحامي الأخبار التي أفادت بأن لمجرد أُطلق سراحه بشرط ارتدائه سواراً لمراقبة حركته، وأن جواز سفره محجوز لدى السلطات الفرنسية.
وأضاف: “القضية مستمرة، ولكن لمجرد بات خارج القضبان في فرنسا، ويمكنه السفر بشرط أن يكون مقر سكنه في فرنسا في حال استدعاه القضاء الفرنسي لسماع أقواله”.
كما تحدث أنه "يمكن له التقدم بطلب للقضاء، الذي سمح له في السابق بمغادرة فرنسا سبع مرات، ويحق له القيام بكل ما كان يفعله قبل إصدار الإدانة الأولى بحقه"، ما يعني أنه يستطيع أن يصدر الأغاني ويعود إلى ممارسة فنه كالمعتاد.