بعد إعتقال الممثل جوناثان مايجورز في 25 آذار بتهمة الإعتداء والخنق والتحرش بإمرأة تبلغ من العمر 30 عاماً بعد نزاع منزلي، كشف المتحدث الرسمي بإسمه عن رسالة نصية يزعم أنها من المرأة نفسها.


وحملت الرسالة معلومات كفيلة بتبرئة مايجورز من التهمة، حيث قالت الضحية المزعومة أنها "غاضبة" من الاعتقال وأن "خطئي كان محاولتي الاستيلاء على هاتفك".
وأكملت قائلةً: "أكدوا لي أنه لن يتم توجيه أي تهم إليك، قالوا إنهم اضطروا إلى إلقاء القبض عليك، عندما رأوا الإصابات علي وعرفوا أننا تشاجرنا. أنا غاضب جدًا لأنهم فعلوا ذلك، وأنا آسفة لأنك في هذا الموقف".
وتابعت في رسالتها الى جوناثان بالقول: "أكدوا لي أنه لن يتم توجيه أي تهم إليك، قالوا إنهم اضطروا إلى إلقاء القبض عليك، عندما رأوا الإصابات علي وعرفوا أننا تشاجرنا. أنا غاضب جدًا لأنهم فعلوا ذلك، وأنا آسفة لأنك في هذا الموقف".
وفي رسالة ثانية أرسلتها له قالت الضحية الزعومة: "ليس لديهم موافقتى على أي تهم يتم توجيهها لك، وأن القاضي سيتم إخباره بذلك بالتأكيد".