رفعت النجمة اللبنانية هيفا وهبي دعوى قضائية في النيابة العامة الإستئنافية في جبل لبنان، تحوّلت في ما بعد إلى قضية دولية، حيث أصبحت بيد الشرطة الدولية أيضاً "الإنتربول".


وادّعت هيفا وهبي على كل من يظهره التحقيق فاعلًا أو شريكًا أو محرّضًا أو متدخلًا أو ناشرًا، لما تعرضت له من الجرائم التي كشفت عنها أيضًا، وهي الذم والقدح والتحقير، التهديد بالتصفية، التحريض على القتل، والإفتراء عليها.
وقد كشفت هيفا عن الشكوى المقدمة من قبلها، بإشارة منها إلى أنها لن تسكت عن حقوقها، وستعاقب المجرمين.