فجر مقرب من الفنان المصري أحمد الفيشاوي مفاجأة مدوية، بعد إعترافه بإبنه من حبيبته الألمانية.

وأكد المصدر بتصريحات صحفية أن الطفل ليس إبن أحمد الفيشاوي بالحقيقة، وأن عمره أكبر من ذلك. وأكد أن الولد لم يكتب بإسم أحمد حتى الآن ولا توجد أي ورقة تثبت النسب، كما أنها أكدت أن الأم أخفته عنه لمدة 9 سنوات قبل أن تقرر لأن تخبره، وأن الوالدة كانت تعيش في مصر قبل أن تقرر الذهاب إلى ألمانيا والإختفاء.
وكان قد تسبب أحمد الفيشاوي بضجة كبيرة في مواقع التواصل الاجتماعي بعدما شارك صورة لإبنه.
وبالتفاصيل نشر أحمد الفيشاوي صورة لإبنه خلال ممارسته رياضة الكاراتيه، وعبر عن سعادته بفوزه في بطولة رياضة الكاراتيه.
وعلّق الفيشاوي على الصورة قائلاً: "ابني أصبح كبيرًا وقويًا، فاز بفئة الكاراتيه واستمر في التقدّم"… لتنطلق على الأثر التعليقات من متابعيه متسائلين: منذ متى وهو له ابن؟ في حين تحدّث البعض عن قصة ابنه من سيدة ألمانية والتي كشفتها ابنته لينا، وعلّق آخرون بقولهم: "أخيراً اعترفت بيه".