روجت أنجي خوري لمفاجأة من العيار الثقيل وهي انضمامها لموقع مشكوك بأمره ووصفه البعض بـ لا أخلاقي على صفحتها الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي تحت اسم "أنوج لغنوج" يمكن التواصل من خلاله معها مقابل اشترك مادي يدفعه الرجال الذين يودون التكلم معها.


وبعد البحث والتدقيق، تبيّن ان الموضوع ليس فقط تواصل هاتفي مع الشابة التي تكون صاحبة الحساب ( أي إنجي خوري) بل يمكن ان توفر للمشترك صورا وفيديوهات خاصة بها (اذا ارادت ذلك) لان الموقع يتيح لها القيام بذلك مقابل مبلغ مادي وهي بحركة لسانها احدثت بلبلة حول هذه النقطة... فهل مشت أنجي خوري على خطى رهف القنون؟