رد المخرج اللبناني سعيد الماروق على الحملات التي تناولته مؤخراً، والتي تطرقت الى أسرته، وموضوع طلاقه، والمس الممنهج بسمعته، وأصدر البيان الآتي عبر مكتبه القانوني، والذي تضمن إستنكاراً لما يواجه المخرج من هجوم غير مبرر، الى جانب لجوء جدي الى القضاء ضد الجهات التي تسعى الى المس باسمه.


وكان خرج سعيد الماروق، عن صمته ووجه رسالة لمروجي الشائعات التي تطال حياته الشخصية ومن عمله بصورة عامة بملاحقات قضائية.
وقال أنه يتعرض لحملة ممنهجة يتم تمويلها من قبل مجموعة من الأشخاص ومواقع وصفها بـ "المشبوهة"، هدفهم هو الإساءة له على منصات التواصل الاجتماعي.
وأشارالماروق، :" أنه في الآونة الأخيرة يتم تداول شائعات كاذبة وغير صحيحة ممنهجة يتم تمويلها من قبل أشخاص ومواقع مشبوهة تسيء لي لأسرتي وأولادي وعملي وتمس شرفي وكرامتي".
وتابع " لذلك أتوعد قضائيا بملاحقة كل من نشر او ساهم بنشر هذه الاشاعات واساء استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بالاساءة لذاتي وأسرتي وكل من يعنيني في حياتي الخاصة".