توجه المنتج البحريني محمد الترك والفنانة المغربية دنيا بطمة أمس الى محكمة الأسرة بمدينة مراكش المغربية، وذلك للنظر في قضية الطلاق التي رفعتها الفنانة ضد زوجها السابق، متهمة إياه بخيانة الأمانة، وانتهت الجلسة بالتأجيل إلى يوم 21 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.

ورصدت الصحافة محمد الترك خلال خروجه من المحكمة، وبدا غاضباً للغاية، بينما لم تظهر دنيا بطمة أبداً، لا خلال دخولها إلى المحكمة ولا حتى خلال خروجها منها.

وانتشرت صورة لها وهي ترتدي النقاب، وقيل إن الصورة التقطت من يوم أمس، إذ إنها استعانت بهذا الزي لكي لا يكشف الصحافيون هويتها.