أكدت معلومات خاصة لموقع "الفن" أن الفنان اللبناني وائل كفوري ليس مصاباً بمرض السرطان كما يشاع، وأن خسارته لوزنه جاءت بعد حادث السير الذي تعرض له في منطقة جبيل، وألقي على اثره من داخل سيارته، فتضررت حينها أذنه بشكل مؤقت.


المعلومات تفيد أن كفوري، الى جانب موضوع الحادث، يمارس الرياضة بشكل يومي، ويسعى الى إمتلاك جسم مثالي، رغم دخوله العام 47 من عمره، ولا صحة لقصة السرطان، التي يريد منها مطلقها، إما لفت الانتباه أو التشويش أو تفعيل موقعه الإلكتروني.