من أغرب الحكايات التي نقرأ عنها حتى اليوم، هي قصة الفنانة المصرية سعاد زكي التي تركت الفن في عز نجاحاتها، وقررت الهجرة إلى إسرائيل.


فبعد زواجها عاشت في نيويورك لمدة 7 سنوات، ثم سافرت إلى إسرائيل بعد حادث سرقة تعرض له زوجها، الذي مات عام 1993 ودُفن في مقبرة إسلامية في حيفا، ولكي تستطيع أن تجمع المال لكي تربي ابنها، فتحت كافيتريا وعملت كعاملة نظافة في بنك، وغيرت اسمها حتى لا يعرفها أحد، وأصبح "مزال زكي".
توفيت سعاد زكي في 2005، ودفنت في مقبرة يهودية في طيرة الكرمل، واشار ابنها بعد وفاتها، إلى أنها ضحت بمكانتها الفنية الكبيرة لكي تعلمه.