تنطلق أحداث الحلقة الثانية والعشرين من مسلسل "سقوط حر"، مع محاولة (ملك)، تؤدي دورها الممثلة نيللي كريم، استعادة ذكرياتها، بواسطة د.

(وليد)، أي الممثل محمد فراج، الذي يحاول تفسير علاقتها مع (سليم)، أي الممثل أحمد وفيق، بسبب شكوكه.
يعلن والد (رؤى)، أي الممثلة علياء عساف، أمام والدتها (رجاء)، أي الممثلة عزة بهاء، موافقته على زواجها من (حسام)، أي الممثل أحمد جمال سعيد، ويتهم الأم بأنها السبب في أزمة ابنتها النفسية. أما د. (وليد) فيتلقّى اتصالاً من (آدم)، أحمد داش، يخبره بأن (شادي) تعرّض لأزمة نفسية نتيجة وجود عدد كبير من الناس في المركز التجاري.
يضطر (آدم) و(علي) إلى الكذب على (علا)، أي الممثلة أنجي المقدّم، بعدما بدأت تتشدّد في معاملتهما ومراقبتهما. أما عائلة (شادي) فتقرّر إعادته إلى المصحة بعدما بدا واضحاً أنه لم يشفَ كلياً، وهناك يلتقي مع (ملك) ويخبرها عن موقف ابنها المشرّف معه.
د. (وليد) يتفاجأ بخبر انتظار زوجته لمولودهما الأول ويعبّر لمديرة المصحة د.(عايدة)، أي الممثلة وفاء صادق، عن انزعاجه من الفكرة كونه متأثراً بالحالات التي يراها. ومن ثم، يزور د.(مصطفى) لاستشارته بعدما فقد الأمل ولا يشعر بالسعادة لخبر حمل زوجته.
تتلقّى د. (سهام)، أي الممثلة صفاء الطوخي، زيارة من مدرّبها في تصميم الملابس بعدما انتظر ردها على طلبه الزواج منها عدة أيام لكنها تصدّه وترفضه فيغادر منزلها منزعجاً. في هذا الوقت، يحاول د.(وليد) تحفيز (ملك) على استعادة ذكرياتها دون جدوى، إلا أن كابوساً يطاردها ليلاً ترى خلاله (سليم) يتودّد لها لكنها تنفعل وتصدّه بعنف.