كشفت العديد من التجارب التي قام بها بعض العلماء في النمسا ، أنه يمكن تحديد مدى تأثير الموسيقى على الشخص من خلال عينيه.


وأكد العلماء أن حدقة العين تتوسع عندما يستمع الشخص إلى موسيقى وتعجبه ، ومن خلال درجة توسعها يتبين مدى تأثيرها في الشخص.
وعمد العلماء في دراستهم إلى إستخدام أجهزة ومعدات الليزر لمراقبة حركة حدقة العين ، حيث من خلالها يمكن تحديد مدى تأثير مقطوعات موسيقية لألحان معزوفة على البيانو .