قالت الممثلة نادين الراسي "لم أكن أعلم أن إستهدافي ليس مزحة، ليت الأمر كان من أجل السرقة، لكن وقاحتهم تجلت بأنهم قصدوا موقع التصوير وحاولوا إقتحامه بأساليب مختلفة وبأوقات محددة، لقد خفت أن يتعرّض أحدهم بسببي للأذى، فأبلغت الجهات الأمنية التي أمّنت وصولي الى المنزل، وباشرت التحقيقات لمعرفة السبب وللتعرّف الى هويات المقتحمين من بعض الكاميرات القريبة من الموقع".

وأضافت الراسي خلال مقابلة مع الزميل روبير فرنجية في مجلة الشبكة، "كنت أخاف على أولادي وعائلتي، لكنني اليوم كثّفت حمايتهم بنسبة 150% ولا أريد أن أعيش برعب، أحدهم أصرّ أن بعمل في فريق الإنتاج بـ5000 ليرة ليدخل موقع تصويري!".