تحاول زرع السمة والفرح على وجه جمهورها، من خلال تقديم اغنيات مميزة، وهي التي تملك خبرة موسيقية اكتسبتها من سويسرا وألمانيا، وعادت الى لبنان لتبدأ مسيرتها الفنية من بلدها.



تفتخر بالشبه الذي يجمعها بالفنانة سميرة توفيق بالشكل والصوت، وتعمل حالياً على عمل مشترك يجمعها بها، وتؤكد انها في صدد اصدار أكثر من كليب، بعد نجاح ألبومها الأول.

موقع "الفن" التقى الفنانة زينات وكان له معها هذا الحوار .

ما هي أصداء ألبومك؟
الألبوم حقق نجاحاً كبيراً، الا ان المشاكل الأمنية في لبنان تؤثر على النجاح، والجمهور أحب الألبوم لكن الوضع غير مناسب.

كم انت قادرة على فرض نفسك في الساحة الفنية؟
أنا أعمل على نفسي كثيراً، ودرست الفن في أوروبا "المانيا وسويسرا"، وشجعني الأوروبيون على الغناء بحيث رأوا أنني أملك بحة مميزة.

انتقادات كثيرة تعرضت لها من جراء كليب "المونديال" الذي قدمته وكان من إخراج الإعلامي زكريا فحام.
"القصة صارت بسرعة، وأنا ما بعذب الكاميرا وبحبها كتير، وبالتأكيد ما كان الكليب "واو" لكن اخذ اصداء وانحب من قبل الناس".

تعملين على كليب جديد بطريقة محترفة أكثر؟
نعم أنا أعمل حالياً على كليبين، إضافة الى أنني سأصور كليب "ما يكبر ع راسي راس" من ألبومي الجديد.


كونك تحبين الكاميرا هل يستهويك التمثيل؟
أنا أحب التمثيل جداً واذا تلقيت عرضاً للمشاركة في احد الاعمال الدرامية لن أقول له لا.

في لبنان هناك تصنيفات للفنانين، ما الذي تحتاجه زينات لتصبح Class A؟
"أنا بنفسيتي اشعر بأنني Class A "وبسمعها من كتير عالم أنو نفسيتي وتواضعي هو Class A، ولكني بعد ما وصلت فيناً لهل مرتبة، وان شاء الله بوصل درجة درجة".

بماذا تعدين جمهورك؟
كنا نحضر لشيء مع السيدة سميرة توفيق حيث ان كثر يشبهونني بالفنانة سميرة توفيق بالشكل والصوت، وان شاء الله اذا حالفنا الحظ خصوصاً انها بعيدة عن الأضواء سنقدم عملاً مشتركاً عن حياتها إما درامي أو فني.


أنت مع تجديد الأغنيات؟
نعم بالتأكيد لأن هناك اغنيات "ضاربة" قديمة وما تزال "ضاربة"، وأنا أحضر لتجديد أغنية لفنان كبير.

كلمة أخيرة .
اتمنى السعادة والفرح لكل اللبنانيين هذا الشعب الرائع، وشكر لكم ولموقع "الفن".